قال الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، أنه عازم على تنصيب مفتشية عامة لرئاسة الجمهورية الجزائرية، وجاء ذلك في لقائه الدوري بممثلي وسائل الإعلام الجزائري.
وقال تبون أنه لا يوجد أي إطار بأي مؤسسة سيعلم متى سيقتحم المفتشون مكتبه.
وفي سؤال لأحد الصحفيين الذي جاء فيه أن الأمر مشابه لما كان في الوزارة الجزائرية الأولى، ليجيب تبون قائلا: ” لذلك تمت إقالتي في ذلك الوقت”.
ويرجع محللون أن الرئيس الجزائري مُصّر على تنظيف مؤسسات الدولة الجزائرية من أية محاولات تحاول عرقلة فترة عمله كرئيس للجمهورية الجزائرية.